السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله حمداً حمدا والشكر له دوماً وأبدا..
اليوم ( الأول من صفر ١٤٣٧هـ الموافق ١٣ نوفمبر ٢٠١٥ يوم الجمعة هو يوم سعد وفرح لي ولكم أعزائي زوار الموقع)
اليوم رزقني له بمولودي الثاني والحمد لله على نعمته، وأسميته “أسامة” جعله الله من الصالحين وأبناء المسلمين.
كما رزقني الله بمولود آخر لكنه لايتكلم، هذا مولودي الأول من مواليد اللانطقين ولكن من الفرائد، وهو كتابي الأول (حفز نفسك بفاعلية في تعلم اللغة الثانية).
إنه يوم جمعة.. فصلوا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
ياااه أكثر من خمس سنوات على بداية مدونتي الأولى مضت وكأنها خمسة أيام! تركتها بعد الزواج ثم الولد ثم الدراسة وهكذا تتغير الأحوال و تتجدد الأهداف وتتطور الامنيات ليجد الشخص أن الماضي يجب أن يبقى للماضي وأن الطموح لابد له من رؤية متجددة
إنه يوم جمعة.. فصلوا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
اليوم افتتح الموقع بثوب جديد وبسيط وسهل الهضم، فلا تعقيدات أو كثرة روابط.. فالذي يعرفني يعلم بأنني أحب البساطة وحب التساؤل
الموقع ليس لهدف أسرار تعلم اللغة الثانية (وإن كان هذا سيأخذ جل اهتمام التدوينات القادمة) ولكن هناك الكثير من الأفكار حول الدافعية الذاتية والتحفيز السليم
إنه يوم جمعة.. فصلوا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
هل سمعت عن كتابي الجديد (حفز نفسك بفاعلية نحو تعلم الإنجليزية)؟ إذا لم تفعل ذلك، فتفضل بزيارته وقم بتحميل عينتك المجانية الآن. هذا الكتاب ليس كبعض الكتب “الرخيصة” لتعلم اللغة، وأعدك بملاحظة ذلك، فلا تفوت فرصة الحصول عليه 👌
والان تحتاج الكثير من الوقت للاستمتاع بقراءة هذا الكتاب، وإلى ذلك الحين أدعك بحفظ الله وأدعوك لتترقب مواضيع جديدة عن اللغة الإنجليزية والتحفيز السليم
عودة مباركة اخي ابو عبدالرحمن
فاض الحنين بعدما شاهدت صورة مدونتك الأولى .. لازلت اتذكر يوم تدوينك “حصاد اليوم الأول ” ومن بقية التدوينات تباعاً
أثريتنا بالفعل .. ولا زلت كذلك
كلنا شغف بما ستدلي به هذه الصفحات من فوائد و وطرح منوع هادف -كما اعتدنا –
وفقك الله اينما كنت
محبك